أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل




أرشيف التعليقات



- عرض من - 1 - الى - 25 -
(1)  الاسم و موضوع التعليق Tamer Alhafez
1 إلى إدارة الحوار المتمدن
التاريخ Monday, May 21, 2012
 الموضوع والكاتب عرسي الاكبر - سندي درويش تاريخ النشر Wednesday, May 2, 2012


للكاتبة كل الحق في أن تقول ما تشاء، لكن أنا عندي إعتراض واحد فقط. وهو أنه كان يجب أن تضعوا شرط الدخول لقراءة المقال هو 18 فما فوق. وهذه عملية فنية بسيطة جداً، حيث إن كل ما يحتاجه القارئ هو أن يدخل تاريخ ميلاده قبل قراءة المقال فإن كان عمره 18 فما فوق يظهر له المقال، غير ذلك يحول تلقائياً إلى موقع جوجل مثلاً أو أي موقع أو صفحة أخرى بحيث لا يظهر له المقال.

أرجو أن تطبقوا هذه القاعدة البسيطة في المقالات المستقبلية للسيدة سندي درويش حيث إن مقالاتها ليست لجميع الأعمار.

شكراً لكم وتفضلوا بقبول فائق الإحترام والتقدير.







(2)  الاسم و موضوع التعليق Tamer Alhafez
هل ثمة أمل من إصلاح ما يسمون بالعرب؟
التاريخ Wednesday, September 7, 2011
 الموضوع والكاتب أول 500 جامعة في العالم - جهاد علاونه تاريخ النشر Tuesday, September 6, 2011

احترت ماذا أضع لك أيها الغالي جهاد تقييماً لمقالك، مليون %, مئة ألف %, ألف %, اعذرني عزيزي فلم أجد سوى نتيجة 100% المتواضعة. مقالك غاية في الأهمية وإن دل على شيء، فيدل على أن العرب غايةٌ في التخلف والانحطاط والضياع وهم لا ينفعون ولا يفلحون بشيء إلا مسابقات أكبر صحن حمص واكبر كبسة. أنا شخصياً غسلت يدي من العرب ومنذ زمن بعيد، لا أمل في أن ينصلح العرب فجلهم من الرعاع والفشلة. لا أصلح للعرب حالاً ولا أهدى لهم بالاً. اللهم إن كنت موجوداً، اللهم فآمين





(3)  الاسم و موضوع التعليق Tamer Alhafez
إلى متى يستمر موقع الحوار المتمدن في نشر هكذا
التاريخ Sunday, August 21, 2011
 الموضوع والكاتب تفاسير وردود أحلام القراء (1-48) - كريمة سلام تاريخ النشر Sunday, August 21, 2011

سؤال إلى إدارة الحوار المتمدن: لماذا تنشرون هكذا هراء وما علاقته بالعلمانية أو التمدن؟ أحياناً أشعر بأن موقع التمدن صار مثل مواقع جزاك الله خيراً سيئة الذكر. لا يوجد أي أساس علمي يعتمد عليه هذا المقال سوى الخرافات والترهات، فلماذا نريد قراءته؟ ولماذا ينشر هنا أصلاً؟!! نريد أن تحترموا عقولنا قليلاً يا موقع الحوار





(4)  الاسم و موضوع التعليق Tamer Alhafez
تتمة
التاريخ Monday, June 20, 2011
 الموضوع والكاتب حكم الصوم في العقيدة البهائية1-2 - راندا شوقى الحمامصى تاريخ النشر Monday, June 20, 2011

لذلك أنا أنتقد الإسلام بشدة لأنني لا أريد لأحد أن يعاني مما عانيته





(5)  الاسم و موضوع التعليق Tamer Alhafez
نعم أنا راضي عن نفسي كل الرضا وهذا هو السبب
التاريخ Monday, June 20, 2011
 الموضوع والكاتب حكم الصوم في العقيدة البهائية1-2 - راندا شوقى الحمامصى تاريخ النشر Monday, June 20, 2011

تحية عطرة للكاتبة الرائعة وشكراً جزيلاً لك. بالعكس عزيزتي لا إزعاج البتة بل أعتذر لك على سلبيتي في ردي السابق ولكن هذا حال الأديان والإسلام خصوصاً -وشو بدي اتذكر منك ياسفرجلة... كل عضة بغصة-. عزيزتي شخصياً ينطبق عليَّ بيت الشعر التالي:
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله
وعلى هذا فالشك ثم الشك ثم الشك وبعده التفكير والبحث. لا للإجابات الجاهزة والمعلبة، لا لليقين المبني على الاعتقاد بالأساطير والخرافات ولا للغيبيات والإيمان بكائنات خرافية اختارت بشراً واحداً من بين ملايين البشر ليبلونا بعقيدةَ توسعية استبدادية لاإنسانية ولاأخلاقية انتتشرت بالسيف هدفها السيطرة والاستعباد وهي الأسوأ في تاريخ البشرية. نعم قد يكون الإلحاد صعباً وشاقاً لكثرة الشك فيه ولكن لم أكن بأفضل حالاً عندما كنت متديناً فقد كنت أكره الشيعة والمسيحيين واليهود وغيرهم وكنت أعتبرهم كفاراً ضالين. أما الآن فالحال تغير كلياً وصرت ملحداً إنسانياً وأضحت المحبة والتسامح والإنسانية من أهم سماتي. الإسلام حرمني من إنسانيتي وحرمني من الاسمتاع بحياتي وضيع سنوات عمري في الكره والبغض وأنا أعلم بأنه لن يعوضني عن سنوات عمري اللتي ضاعت فيه






(6)  الاسم و موضوع التعليق Tamer Alhafez
ما أجمل الإلحاد وما أعظم الحرية
التاريخ Monday, June 20, 2011
 الموضوع والكاتب حكم الصوم في العقيدة البهائية1-2 - راندا شوقى الحمامصى تاريخ النشر Monday, June 20, 2011

كم كنت أمقت الصيام ومازلت، خصوصاً عندما علمت بأن لا فائدة صحية حقيقية وراءه. بل أعتبره نوعاً من أنواع المازوخية وتعذيب النفس من أجل إرضاء غرور إله سادي ونرجسي. تخيلو.. 30 يوماً من الخمول والكسل والنوم وقلة الإنتاج والتنبلة هذا غير النرفزة والصداع والعصبية الزائدة الناتجة عن الجوع المضر للجسم (12 ساعة صيام أو أكثر). الحمدللعقل على نعمة الإلحاد فرمضان القادم سيكون السادس لي بدون صيام. آه ما أجمل الإلحاد وما أعظم الحرية