للكاتبة كل الحق في أن تقول ما تشاء، لكن أنا عندي إعتراض واحد فقط. وهو أنه كان يجب أن تضعوا شرط الدخول لقراءة المقال هو 18 فما فوق. وهذه عملية فنية بسيطة جداً، حيث إن كل ما يحتاجه القارئ هو أن يدخل تاريخ ميلاده قبل قراءة المقال فإن كان عمره 18 فما فوق يظهر له المقال، غير ذلك يحول تلقائياً إلى موقع جوجل مثلاً أو أي موقع أو صفحة أخرى بحيث لا يظهر له المقال.
أرجو أن تطبقوا هذه القاعدة البسيطة في المقالات المستقبلية للسيدة سندي درويش حيث إن مقالاتها ليست لجميع الأعمار.
شكراً لكم وتفضلوا بقبول فائق الإحترام والتقدير.
(2) الاسم و موضوع
التعليق
Tamer Alhafez هل ثمة أمل من إصلاح ما يسمون بالعرب؟
احترت ماذا أضع لك أيها الغالي جهاد تقييماً لمقالك، مليون %, مئة ألف %, ألف %, اعذرني عزيزي فلم أجد سوى نتيجة 100% المتواضعة. مقالك غاية في الأهمية وإن دل على شيء، فيدل على أن العرب غايةٌ في التخلف والانحطاط والضياع وهم لا ينفعون ولا يفلحون بشيء إلا مسابقات أكبر صحن حمص واكبر كبسة. أنا شخصياً غسلت يدي من العرب ومنذ زمن بعيد، لا أمل في أن ينصلح العرب فجلهم من الرعاع والفشلة. لا أصلح للعرب حالاً ولا أهدى لهم بالاً. اللهم إن كنت موجوداً، اللهم فآمين
(3) الاسم و موضوع
التعليق
Tamer Alhafez إلى متى يستمر موقع الحوار المتمدن في نشر هكذا
سؤال إلى إدارة الحوار المتمدن: لماذا تنشرون هكذا هراء وما علاقته بالعلمانية أو التمدن؟ أحياناً أشعر بأن موقع التمدن صار مثل مواقع جزاك الله خيراً سيئة الذكر. لا يوجد أي أساس علمي يعتمد عليه هذا المقال سوى الخرافات والترهات، فلماذا نريد قراءته؟ ولماذا ينشر هنا أصلاً؟!! نريد أن تحترموا عقولنا قليلاً يا موقع الحوار
تحية عطرة للكاتبة الرائعة وشكراً جزيلاً لك. بالعكس عزيزتي لا إزعاج البتة بل أعتذر لك على سلبيتي في ردي السابق ولكن هذا حال الأديان والإسلام خصوصاً -وشو بدي اتذكر منك ياسفرجلة... كل عضة بغصة-. عزيزتي شخصياً ينطبق عليَّ بيت الشعر التالي: ذو العقل يشقى في النعيم بعقله وعلى هذا فالشك ثم الشك ثم الشك وبعده التفكير والبحث. لا للإجابات الجاهزة والمعلبة، لا لليقين المبني على الاعتقاد بالأساطير والخرافات ولا للغيبيات والإيمان بكائنات خرافية اختارت بشراً واحداً من بين ملايين البشر ليبلونا بعقيدةَ توسعية استبدادية لاإنسانية ولاأخلاقية انتتشرت بالسيف هدفها السيطرة والاستعباد وهي الأسوأ في تاريخ البشرية. نعم قد يكون الإلحاد صعباً وشاقاً لكثرة الشك فيه ولكن لم أكن بأفضل حالاً عندما كنت متديناً فقد كنت أكره الشيعة والمسيحيين واليهود وغيرهم وكنت أعتبرهم كفاراً ضالين. أما الآن فالحال تغير كلياً وصرت ملحداً إنسانياً وأضحت المحبة والتسامح والإنسانية من أهم سماتي. الإسلام حرمني من إنسانيتي وحرمني من الاسمتاع بحياتي وضيع سنوات عمري في الكره والبغض وأنا أعلم بأنه لن يعوضني عن سنوات عمري اللتي ضاعت فيه
كم كنت أمقت الصيام ومازلت، خصوصاً عندما علمت بأن لا فائدة صحية حقيقية وراءه. بل أعتبره نوعاً من أنواع المازوخية وتعذيب النفس من أجل إرضاء غرور إله سادي ونرجسي. تخيلو.. 30 يوماً من الخمول والكسل والنوم وقلة الإنتاج والتنبلة هذا غير النرفزة والصداع والعصبية الزائدة الناتجة عن الجوع المضر للجسم (12 ساعة صيام أو أكثر). الحمدللعقل على نعمة الإلحاد فرمضان القادم سيكون السادس لي بدون صيام. آه ما أجمل الإلحاد وما أعظم الحرية